الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
- أخرج ابن المنذر عن ابن عباس في قوله
- أخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ من طرق عن ابن عباس في قوله {أسفا} قال: حزينا.
وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله {أسفا} قال: جزعا.
وأخرج أبو الشيخ عن أبي الدرداء قال: الأسف: منزلة وراء الغضب أشد من ذلك.
وأخرج عبد بن حميد عن محمد بن كعب قال: الأسف: الغضب الشديد.
وأخرج أحمد وعبد بن حميد والبزار وابن أبي حاتم وابن حبان والطبراني وأبو الشيخ وابن مردويه عن ابن عباس قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم "أيزحم الله موسى ليس المعاين كالمخبر، أخبره ربه تبارك وتعالى أن قومه فتنوا بعده فلم يلق الألواح، فلما رآهم وعاينهم ألقى الألواح فتكسر ما تكسر".
وأخرج أبو الشيخ عن زيد بن أسلم قال: كان موسى عليه السلام إذا غضب اشتعلت قلنسوته نارا.
وأخرج أبو عبيد وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن ابن عباس قال: لما ألقى موسى الألواح تكسرت، فرفعت إلا سدسها.
وأخرج أبو الشيخ عن ابن عباس قال: كتب الله لموسى في الألواح فيها
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال: أوتي رسول الله صلى الله عليه وسلم السبع المثاني وهي الطوال وأوتي موسى ستا، فلما ألقى الألواح رفعت اثنتان وبقيت أربع.
وأخرج أبو الشيخ عن الربيع في قوله
وأخرج أبو نعيم في الحلية عن مجاهد وسعيد بن جبير قال: كانت الألوح من زمرد، فلما ألقاها موسى ذهب التفصيل وبقي الهدى.
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج قال: أخبرت أن ألواح موسى كانت تسعة، فرفع منها لوحان وبقي سبعة.
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله
- أخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن أيوب قال: تلا أبو قلابة هذه الآية
وأخرج ابن أبي حاتم عن سفيان في قوله
وأخرج البيهقي في شعب الإيمان عن سفيان بن عيينة قال: لا تجد مبتدعا إلا وجدته ذليلا، ألم تسمع إلى قول الله
وأخرج أبو الشيخ عن سفيان بن عيينة قال: ليس في الأرض صاحب بدعة إلا وهو يجد ذلة تغشاه، وهو في كتاب الله. قالوا: أين هي؟ قال: أما سمعتم إلى قوله
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن مسعود. أنه سئل عن الرجل يزني بالمرأة ثم يتزوجها، فتلا
|